ملصقات وحيوانات
-
استخدم حزب الشعب السويسري (يمين شعبوي) لافتة " الخروف الأسود" في سياق حملة الانتخابات البرلمانية لعام 2007، وقد طالب فيها بطرد "المجرمين الأجانب" بهدف "تعزيز الأمن" داخل البلد. -
استخدم حزب الشعب صور الجرذان ليرمز إلى اليساريين في حملة نظمت عام 2004 لمناهضة الترفيع في نسبة الضريبة على القيمة المضافة. -
في عام 1921، استخدم المناهضون لمحاولة إنهاء العمل بالمحاكم العسكرية الجرذان لتمرير رسالتهم حيث يقول الشعار المكتوب في أعلى الملصق: "من أجل الحفاظ على النظام والوطن". -
لافتة من عام 2000 استخدمت الصورة التقليدية للأخطبوط مُرفقة بشعار "لا تسقطوا في الفخ" لدعوة المستأجرين للتصويت لصالح مشروع قانون يهدف لوضع حد للمضاربة في العقارات -
في هذه اللافتة من عام 2005، تمت دعوة الناخبين للتصويت ضد "زحف الخوصصة" في قطاع النقل العمومي في جنيف -
"لا تتأخر مرة أخرى!" تقول هذه اللافتة التي استخدمت سمة البطء لدى الحلزون لحث الشبان في عام 1940 على متابعة تدريب تمهيدي قبل الإلتحاق بالخدمة العسكرية الإلزامية -
"هل ستعود مدينة بازل 30 سنة للوراء؟" هذا هو التساؤل الذي طرحته سنة 1932 هذه اللافتة المطالبة بدعم بناء متحف في المدينة. -
"ذئب في صورة حمل وديع".. في هذه اللافتة من عام 1999 يتم تحذير الناخبين في كانتون جنيف من الإنخداع بالوعود التي تزعم تأمين ملكية البيوت للجميع -
في ملصق لعام 1954، استخدمت عائلة من الغزلان الوديعة لحث الناخبين على تأييد قانون يدعو لمراقبة حيوانات المصيدة. -
على غرار تشكيلات سياسية أخرى، استخدم حزب محافظ جديد الحيوان الرمز (أي الدب) لمدينة برن في حملته للإنتخابات المحلية لعام 2008 -
استخدم ستيفان هوغلي، المرشح لعضوية المجلس البلدي للعاصمة برن، دبّ المدينة بطريقة غير معتادة فوق ملصقاته الإنتخابية
فنّ استخدام الحيوانات واستغلالها لأغراض سياسية شتى..
هذا المحتوى تم نشره يوم 04 نوفمبر 2010 يوليو,
دقائق
لجأ قادة الحملات السياسية في سويسرا منذ زمن طويل إلى استعمال صور الحيوانات لتمرير رسائلهم المُوجّهة إلى الناخبين. (مصدر الصور: حزب الشعب السويسري, Museum für Gestaltung Zurich, swissinfo.ch, huegli-bern)
تم إيقاف التعليقات بموجب هذه المقالة. يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.